منذ وفاة والديه، عاش شينبي أجيرو مع عائلة كوفوني وابنتيهما - ميو وأوشيو. على الرغم من أنه غادر جزيرته الأصلية لمواصلة تعليمه في طوكيو، إلا أن شينبي يعود بعد غرق أوشيو بشكل مأساوي أثناء محاولة إنقاذ طفلة صغيرة. أثناء الجنازة، أخبره أفضل صديق له عن الكدمات الموجودة حول رقبة أوشيو، مما يلقي بظلال من الشك على سبب وفاتها. بعد الاشتباه في وقوع جريمة قتل، يعيد شينبي تقييم الأحداث الأخيرة، لكن الحوادث الغريبة تستمر في الظهور. يؤدي اختفاء الأشخاص والأحداث الأخرى غير القابلة للتفسير إلى قيام ميو بتذكير حكاية شعبية قديمة تشير إلى كيانات تسمى «الظلال»، والتي قد لا تكون خيالية تمامًا. من المفترض أن اللقاء مع الظل ينبئ بزوال الشخص الوشيك. في مواجهة الجانب المظلم من جزيرة هيتوغاشيما، يقف شينبي ضد مصيره القاتم لتحقيق إرادة أوشيو النهائية - وهي حماية ميو.